
حين ترفرف الأنفس فوق الواحات..
تتحين الفرص لـ الارتواء.!
فكيف إن كانت واحة غنّاء , سخية وخضراء يانعة..؟

دعونا نهييء أنفسنا لـ كؤوس لا منتهية من الكرم..نصل لنشوة الارتواء ..
من عبق التجربة ومواويل العطاء ..
ذلك العطاء الـ لا منتهي ..
المنثور رحيقهُ بوادي القرى ..
.
.
.